المدرسة المالكية الفاسية : النشأة والمميزات (المرحلة الإدريسية) – الدكتور حميد لحمر تقديم ذهب أغلب الباحثين ممن يهتم بتاريخ المذهب
المذاهب الفقهية
من المـعلـوم ، أن الإمام مالك بن أنس ت 179 هـ –رضي الله عنه- هو إمام من أئمة الاجتهاد المطلق
يقصد بالمذاهب الفقهية، ذلك الاتجاه الذي صار عليه كل إمام من أئمة الاجتهاد، في استنباطهم للأحكام، من حيث اعتمادهم على
بداية نشأة المذاهب الفقهية للدين الإسلامي مصدران أساسيان: هما القرآن الكريم والسنة التي هي أخبار سيرة رسول الله صلى الله
ساهمت خصائص المذهب المالكي الفذة في الاختيار المذهبي للمغاربة منذ وقت طويل، وعرف المغرب بوفائه لمذهب الإمام مالك رحمه الله
إن الدارس لتاريخ أصول الفقه الإسلامي يلاحظ أن ثمة تجاوزا للمذهب المالكي، وإغفالا لإبداعات علمائه، واتهامهم بأنهم لم يبدعوا ولم
“شرع من قبلنا” هو تلك الأحكام الشرعية المقررة في شرائع الأنبياء والرسل السابقين على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم،
تعريف الاستحسان لغة عد الشيء ذا حسن واعتقاده حسنا. وفي الاصطلاح: عرف الاستحسان بعدة تعريفات منها: أولا: الاستحسان هو العمل
تقديم الاستصحاب لغة هو المصاحبة أو استمرار الصحبة وجعل الشيء صاحبا ومصاحبا. وفي اصطلاح أهل الشرع يطلق على اعتبار الحكم
سد الذرائع والذرائع في اللغة جمع ذريعة، وهي الوسيلة إلى الشيء وسدها يعنى منعها. وفي اصطلاح أهل الشرع: “الذرائع هي